الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد و آله وصحبه أجمعين نحييكم بتحية الإسلام
وطنــــــــــــى
انت رمز للمجد وعنوان للتقدم ومنبع الجود وموطن الحضارات...
سوف اكتب عن ارض تحولت فيها الصحراء الجرداء إلى جنة خضراء تداعبها ناطحات السحاب .. يتوسطها الحرمان الشريفان .. يكفي انهما مأوى افئدة المسلمين .. ثم ماذا ياوطن .....
تمتد مسيرة العطاء فيك لنتوجك جميعا على رؤوسنا ونمضي قدما في خضم تطور الحياة , ونحن نحمل في قلوبنا حبا ينبض في كل عرق فينا تصويرا لوفائنا لك.
نقدم لكم فعاليات حفل اليوم الوطني في الثانوية العشرون يوم الاثنين الموافق 30ذوالقعدة 1436هـ الذي احتوى على العديد من الفقرات المتنوعة والقصائد والكلمات بهذه المناسبة الغالية.
كلمة القائدة عائشة القحطاني بهذه المناسبة
وقد تضمن الحفل تكريم قدمته القائدة عائشة القحطاني للطالبات اللاتي يشارك آباءهم في الدفاع عن الوطن في الحد الجنوبي وتقديم الهديا لهن تكريما لدور أبائهن في الذود عن الوطن والمقدسات.
بالإضافة إلى تكريم المعلمات والطالبات المشاركات في تفعيل اليوم الوطني وتفعيل برنامج وطني هويتي وكذلك المعلمات المشاركات بعبارات عن الوطن في الحصص الدراسية.

وهن المعلمات والطالبات التالية أسماءهن :-
المعلمات
الاعلام
ليلى وليد - أمل السالمي
المرشدة الطلابية
هدى الجعيد
رائدات النشاط
فاطمة الشهري - ثريا الحميدي
امينة المصادر
حنان الحارثي
منسقة الجودة
رحمة الزهراني
المعلمات المشاركات بركن يوم بلادنا الوطني
غنية السفياني
هدى البقمي

والمعلمات المشاركات بعبارات عن الْوَطَن في الحصص الدراسية
١- رحمه الطلحي
٢- هند الجعيد
3- حمده الطلحي
4- هدى البقمي
5-نورة الطويرقي
6- هالة السعيد
7- اريج الزهراني
8- هند الجميعي
9- فاطمة الحجي
10-مريم المغامسي
11- فاطمة الدهاس
12- حصة الزهراني
13- منى الحميدي
14- نجلاء الحارثي
15-عزة الجعيد
16-حسينة السفياني
17- منيرة الجعيد

الطالبات
سماح يماني
أميرة القرشي
رغد المالكي
ربى الغامدي
كما تم طرح هاشتاق على حساب المدرسة من قبل المعلمتين رحمة الزهرانى ليلى وليد بهذه المناسبة و طرح مسابقة اجمل عبارة في ركن عن اليوم الوطنى للمعلمتين غنية السفياني وهدى البقمى.

كما شاركت المعلمتين منال الثبيتي - آمنة السفياني في المشاركات الالكترونية في اليوم الوطني.
حين نقول الوطن اغلى من روحنا , يجب ان ندافع عنه لاخر قطرة دم و اخر يوم في العمر فالانسان بلا وطن كالجسد بلا روح و ما من شيء اغلى على الانسان من وطنه و هويته و فخره و انتماؤه فالانسان لا شيء بلا وطنه فهو المأوى الدي يلجأ اليه الانسان و هو الحضن الدي يجمع شعبه و ابناؤه لدلك ان الوطن نعمة عظيمة وهبها ايانا الله تعالى فعلينا الحفاظ عليها و الدفاع عنها و العمل على تقدمها و رقيها فان الوطن يرقى و يتقدم بسواعد ابنائه المحبين له.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.